• تحويلات فيلبينيي الكويت قفزت أكثر من 12 في المئة

    بلغت 336.4 مليون دولار
    قراءة المزيد
  • «S&P» تتوقع تسارع وتيرة الاندماجات بين شركات التأمين في منطقة الخليج

    قراءة المزيد
  • كامكو مديراً لاكتتاب المواطنين بأسهم البورصة

    عطاء الشركة كان الأفضل ضمن 4 مقدمة
    قراءة المزيد
  • البنك الدولي يغرّم باكستان 6 مليارات دولار

    اسلام اباد - أ ف ب - أعلن البنك الدولي أنه يتوجب على الحكومة الباكستانية دفع 6 مليارات دولار كتعويض لتجمّع شركات أجنبية لتعدين الذهب جراء وقف أعمالها عام 2011.

    قراءة المزيد
  • الهند ستطيح ببريطانيا لتصبح خامس أكبر اقتصاد في العالم

    تتطلع لإزاحة اليابان عن المرتبة الثالثة بحلول 2025
    قراءة المزيد
  • أستراليا قد تمدد حظر تصدير الأغنام للخليج

    كشفت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية عن احتمال أن تقوم السلطات الأسترالية بتمديد حظر تصدير الأغنام الحيّة إلى منطقة الشرق الأوسط حتى نهاية سبتمبر المقبل.

    قراءة المزيد
  • «نفط الكويت» ترسي مناقصة على «كي جي إل لوجيستك»

    بقيمة 12 مليون دينار
    قراءة المزيد
  • الأذينة: استقطاب مشغلي اتصالات افتراضيين عالميين

     

    قال رئيس هيئة تنظيم الاتصالات وتقنية المعلومات، سالم الأذينة، إن ترخيص تقديم خدمات الاتصالات المتنقلة الافتراضية، يعد إنجازاً يضاف إلى قطاع الاتصالات في الكويت، لافتاً إلى أنه يهدف إلى تحقيق الأهداف الواردة في نظام الاتصالات، وإيجاد البيئة المناسبة للمنافسة العادلة، وتشجيعها في جميع مجالات الاتصالات.
    وأضاف الأذينة أن الهيئة تسعى إلى استقطاب المشغلين الافتراضيين العالميين، ممن يملكون الخبرة والتجربة الواسعة التي من شأنها إنعاش سوق الاتصالات، بما يلائم الخطة المستقبلية وطموح المستخدمين.
    وأوضح الأذينة في تصريح لـ«كونا» أن ذلك يتم من خلال توفير خدمات اتصالات متنقلة متطورة وواسعة وبأسعار مناسبة، مع إتاحة المزيد من الخيارات لمستخدمي خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في الكويت.
    كلام الأذينة جاء بعد طرح الهيئة وثيقة تقديم العروض لطلبات الحصول على ترخيص لتقديم خدمات مشغل شبكات الاتصالات المتنقلة الافتراضية مع المشغل المضيف، بما يسمح بدخول شركة اتصالات رابعة مشغلاً افتراضياً.
    وذكر أن ترخيص تقديم تلك الخدمات يسهم في تقديم المزيد من الابتكار، والتنوع في الباقات وخدمات العناية بالمشتركين، وخلق أسواق جديدة، بما يسهم في توفير فرص العمل، وفتح مجالات استثمارية جديدة في هذا القطاع الحيوي.
    من جهته، أوضح الوكيل المساعد، رئيس قطاع السوق والمنافسة في هيئة تنظيم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عامر حيات، أن الهيئة تهدف إلى تعزيز المنافسة في قطاع الاتصالات المحلي، الذي يعد من الأكثر قوة في المنطقة، لافتاً إلى أن الدليل على ذلك هو أن الكويت تأتي بين أولى الدول في العالم ممن بدء تشغيل خدمات «الجيل الخامس» تجارياً.
    وقال حيات في تصريح لـ«الراي» إن طرح الهيئة وثيقة تقديم العروض لطلبات الحصول على ترخيص لتقديم خدمات مشغل شبكات الاتصالات المتنقلة الافتراضية مع المشغل المضيف، يظهر قدرة السوق الكبيرة على تحمل وجود شركة رابعة في القطاع.
    وأضاف أن من يفوز بالرخصة الجديدة سيقوم بتقديم خدمات كتلك التي تقدمها الشركات الثلاث القائمة في السوق أي «زين» و«VIVA» و«Ooredoo»، من خدمات اتصال وباقات إنترنت ورسائل قصيرة وغيرها، لافتاً إلى أن الفرق هو أن تقديم هذه الخدمات سيتم بالتعاون مع أحد المشغلين في السوق.
    وأفاد أن المشغل الذي سيتقدم بطلب الحصول على رخصة المشغل الافتراضي، سيقدم إثباتاً على أنه سيحصل على الخدمات المذكورة من الشركات القائمة في السوق، منوهاً إلى أنه من الممكن فوز أكثر من شركة، خصوصاً وأن الفرصة متاحة لأن يتقدم مشغل بالتعاون مع «زين»، وآخر مع «VIVA» أو مع «Ooredoo».
    وكشف حيات أن المشغل الجديد سيشتري الخدمات بسعر الجملة، ما يتيح الفرصة لتقديمها للعملاء بأسعار أقل من الموجودة حالياً، في خطوة تظهر حرص الهيئة على زيادة المنافسة، وتطوير قطاع الاتصالات.
    وبيّن أن الرخصة الافتراضية تعني أن المشغل سيقدّم الخدمات من دون أن يطلب من الهيئة إنشاء أو إقامة أبراج ومحطات جديدة.
    وتابع أنه من الممكن أن يقوم المشغل بتحديد الفئة المستهدفة من الخدمات التي سيقدمها، أي الشباب بين 15 و30 عاماً أو كبار السن، وهو ما يتيح تحسين الخدمات والامتيازات التي ينالها العميل.
    ولفت إلى أن هيئة تنظيم الاتصالات ستقوم بعد انتهاء الفترة التي حددتها لتلقي الطلبات، بدراسة كل منها على حدة، والتأكد من دراسة الجدوى وأحقية الشركات المتنافسة، قبل إعلان الجهة الفائزة أو أكثر، منوهاً إلى أن الهيئة تحرص على الاستفادة من التجهيزات وأبراج الاتصالات الموجودة في جميع المناطق.
    وشدد حيات على أنه من هذا المنطلق أتى إطلاق المنافسة للحصول على الرخصة الجديدة في السوق المحلي.
     
    المصدر: جريدة الراي
     
     
    قراءة المزيد
  • الكويت السابعة عربياً في غلاء المعيشة

    حلّت الكويت في المرتبة السابعة عربياً والـ55 عالمياً على قائمة أغلى دول العالم لجهة مستوى تكاليف المعيشة حتى منتصف 2019، وذلك وفقاً لقاعدة بيانات «Numbeo» العالمية.
    وعربياً، جاءت الإمارات بالمقدمة كأغلى الدول العربية وفي المرتبة الـ33 عالمياً، تليها قطر بالمرتبة الثانية عربياً والـ34 عالمياً، ثم ليبيا بالمرتبة الثالثة عربياً والـ35 عالمياً، ولبنان بالمرتبة الرابعة عربياً والـ36 عالمياً، ثم البحرين بالمرتبة الخامسة عربياً والـ39 عالميا، والأردن بالمرتبة السادسة عربياً والـ43 عالمياً.
    من ناحيتها، جاءت المملكة العربية السعودية بالمرتبة الثامنة عربياً والـ62 عالمياً، ثم سلطنة عُمان بالمرتبة التاسعة عربياً والـ63 عالمياً، ثم العراق بالمرتبة العاشرة عربياً والـ85 عالمياً، في حين جاءت مصر، وتونس، وسورية كأرخص الدول العربية لجهة تكاليف المعيشة.
    من جهتها، تصدّرت جزر كايمان قائمة أغلى دول العالم على مستوى تكاليف المعيشة حتى منتصف 2019، تلتها برمودا، وسويسرا بالمرتبة الثالثة، ثم النروج.
    وعلى مستوى المدن خليجياً، تصدّرت دبي أغلى المدن في مجلس التعاون لجهة تكاليف المعيشة بحصولها على 68.81 نقطة بالمؤشر، بواقع 11816 درهماً (3270 دولاراً) للأسرة المكونة من 4 أشخاص في الشهر الواحد.
    من ناحيتها، حلّت مدينة أبوظبي بالمرتبة الثانية كأغلى المدن في تكاليف المعيشة بدول الخليج بواقع 63.75 نقطة على المؤشر، لتحتل المرتبة 152 عالمياً، بتكاليف شهرية للأسرة المكونة من 4 أشخاص تبلغ 10794 ألف درهم.
    وجاءت الدوحة بالمرتبة الثالثة خليجياً، بحصولها على 62.45 درجة بالمؤشر، لتتواجد في المرتبة 155 عالمياً، بتكاليف شهرية تبلغ 10313 ريال قطري للأسرة الواحدة المكونة من 4 أفراد.
    وحلّت بعدها مدينة الخبر السعودية بالمرتبة الرابعة خليجياً والـ 173 عالمياً، ثم مدينة المنامة البحرينية في المرتبة الخامسة بواقع 58.50 درجة بمؤشر تكلفة المعيشة، لتحتل المرتبة 175 عالمياً من بين 376 مدينة يضمها المؤشر، بتكاليف معيشية قيمتها 993 ديناراً بحرينياً شهرياً.
    وجاءت الشارقة بالمرتبة السادسة ثم مسقط العمانية سابعاً، ومن بعدهما مدينة جدة ثم عجمان الإماراتية بواقع 49.91 نقطة، تلتها الدمام السعودية 49.70 نقطة، والرياض بـ49.41 نقطة.
    ويقيس المؤشر تكاليف المعيشة وفقاً لمعايير عدة، أبرزها متوسط الأسعار في المطاعم والأسواق ومتاجر الأغذية، والإيجارات، ووسائل التنقل، وغير ذلك من خلال بيانات جمعت مباشرة من المتاجر والشركات، ومصادر رسمية.
    ووضع المؤشر مدينة نيويورك كمعيار رئيس لتصنيف المدن الأعلى والأدنى تكلفة في المعيشة، أي أنها تمثل العلامة الكاملة 100، ويرصد التغيير في تكلفة المعيشة مرتين سنوياً، في بداية العام وفي منتصفه.

    المصدر: جريدة الراي

    قراءة المزيد